Şunun için tam çeviri sonucu bulunamadı وما الله بغافل

Soru & Cevap
Kelime ekle
Gönder

Çevir Almanca Arapça وما الله بغافل

Almanca
 
Arapça
İlgili Sonuçlar

örneklerde
  • Dann aber wurden eure Herzen hart wie Stein oder noch härter. Es gibt Steine, aus denen Wasser quillt, das in Strömen fließt; es gibt auch Steine, die sich spalten und Wasser hervorquellen lassen, und es gibt Steine, die aus Furcht vor Gott herabfallen. Gott entgeht nichts von euren Taten.
    ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوة وإن من الحجارة لما يتفجر منه الأنهار وإن منها لما يشقق فيخرج منه الماء وإن منها لما يهبط من خشية الله وما الله بغافل عما تعملون
  • Nun aber tötet ihr einander, vertreibt einige der Euren aus ihren Häusern und verbündet euch gegen sie, um sie in sündhafter Weise und unrechtmäßig zu besiegen. Wenn sie als Kriegsgefangene zu euch kommen, kauft ihr sie frei, obwohl es euch verboten ist, sie aus ihren Wohnstätten zu vertreiben. Glaubt ihr etwa nur an einen Teil des Heiligen Buches und verleugnet den anderen Teil? Diejenigen, die das tun, ziehen sich in diesem Leben Schande (und Hohn) zu. Am Jüngsten Tag werden sie die qualvollsten Strafen erleiden. Gott entgeht nicht, was ihr tut.
    ثم أنتم هؤلاء تقتلون أنفسكم وتخرجون فريقا منكم من ديارهم تظاهرون عليهم بالإثم والعدوان وإن يأتوكم أسارى تفادوهم وهو محرم عليكم إخراجهم أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزي في الحياة الدنيا ويوم القيامة يردون إلى أشد العذاب وما الله بغافل عما تعملون
  • Ihr sagt: "Abraham, Ismael, Isaak, Jakob und Jakobs Kinder waren Juden oder Christen. " Sprich: "Wißt ihr besser darum als Gott?" Niemand tut mehr Unrecht als derjenige, der ein Zeugnis über die von Gott offenbarte Wahrheit geheimhält. Gott entgeht nichts von euren Taten.
    أم تقولون إن إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط كانوا هودا أو نصارى قل أأنتم أعلم أم الله ومن أظلم ممن كتم شهادة عنده من الله وما الله بغافل عما تعملون
  • Wir sehen, wie du dein Antlitz zum Himmel wendest. Nun wenden Wir dich zu einer Gebetsrichtung, Qibla, die dir gefällt. Richte dein Antlitz beim Gebet in Richtung der Heiligen Moschee in Mekka! Ihr sollt, wo immer ihr seid, euer Antlitz dorthin wenden. Die Schriftbesitzer wissen, daß es ein wahres Gebot Gottes ist (und daß jedes Volk eine ihm gemäße Gebetsrichtung bekommt). Gott entgeht nichts von ihren Taten.
    قد نرى تقلب وجهك في السماء فلنولينك قبلة ترضاها فول وجهك شطر المسجد الحرام وحيث ما كنتم فولوا وجوهكم شطره وإن الذين أوتوا الكتاب ليعلمون أنه الحق من ربهم وما الله بغافل عما يعملون
  • Wo immer du herkommst, sollst du dein Antlitz in Richtung der Heiligen Moschee wenden! Das ist die Wahrheit von deinem Herrn. Gott entgeht nichts von dem, was ihr tut.
    ومن حيث خرجت فول وجهك شطر المسجد الحرام وإنه للحق من ربك وما الله بغافل عما تعملون
  • Sprich: "Ihr Schriftbesitzer! Warum haltet ihr die Gläubigen von Gottes geradem Weg ab und bemüht euch, ihn krumm zu machen, wo ihr doch, den Zeugen gleich, um die offenbarte Wahrheit wißt? Gott entgeht nichts von dem, was ihr tut."
    قل يا أهل الكتاب لم تصدون عن سبيل الله من آمن تبغونها عوجا وأنتم شهداء وما الله بغافل عما تعملون
  • Sodann verhärteten sich eure Herzen , so daß sie wie Steine wurden oder noch härter . Es gibt doch Steine , aus denen Bäche hervorsprudeln , und es gibt auch welche unter ihnen , die bersten und aus denen Wasser herausfließt .
    « ثم قست قلوبكم » أيها اليهود صلبت عن قبول الحق « من بعد ذلك » المذكور من إحياء القتيل وما قبله من الآيات « فهي كالحجارة » في القسوة « أو أشد قسوة » منها « وإن من الحجارة لما يتفجَّر منه الأنهار وإن منها لما يشقق » فيه إدغام التاء في الأصل في الشين « فيخرج منه الماء وإن منها لما يهبط » ينزل من علو إلى أسفل « من خشية الله » وقلوبكم لا تتأثر ولا تلين ولا تخشع « وما الله بغافل عما تعلمون » وإنما يؤخركم لوقتكم وفي قراءة بالتحتانية وفيه التفات عن الخطاب .
  • Dennoch seid gerade ihr es , die ihr euch gegenseitig tötet und einen Teil von euch aus seinen Häusern vertreibt , indem ihr gemeinsam gegen sie vorgeht in Sünde und Unrecht . Wenn sie jedoch als Gefangene zu euch kommen , kauft ihr sie los , wo euch doch ihre Vertreibung verboten worden ist .
    « ثم أنتم » يا « هؤلاء تقتلون أنفسكم » بقتل بعضكم بعضا « وتخرجون فريقا منكم من ديارهم تَظَّاهَرُونَ » فيه إدغام التاء في الأصل في الظاء ، وفي قراءة بالتخفيف على حذفها تتعاونون « عليهم بالإثم » بالمعصية « والعدوان » الظلم « وإن يأتوكم أسارى » وفي قراءة أسرى « تَفْدُوهُمْ » وفي قراءة « تُفَادُوهُمْ » تنقذوهم من الأسر بالمال أو غيره وهو مما عهد إليهم « وهو » أي الشأن « محرَّم عليكم إخراجهم » متصل بقوله وتخرجون والجملة بينهما اعتراض : أي كما حرم ترك الفداء ، وكانت قريظةُ حالفوا الأوسَ ، والنضيرُ الخزرجَ فكان كل فريق يقاتل مع حلفائه ويخرب ديارهم ويخرجهم فإذا أسروا فدوهم ، وكانوا إذا سئلوا لم تقاتلونهم وتفدونهم ؟ قالوا أمرنا بالفداء فيقال فَلِمَ تقاتلونهم ؟ فيقولون حياء أن تستذل حلفاؤنا . قال تعالى : « أفتؤمنون ببعض الكتاب » وهو الفداء « وتكفرون ببعض » وهو ترك القتل والإخراج والمظاهرة « فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزيٌ » هوان وذلّ « في الحياة الدنيا » وقد خزوا بقتل قريظة ونفي النضير إلى الشام وضرب الجزية « ويوم القيامة يردون إلى أشد العذاب وما الله بغافلِ عما يعملون » بالياء والتاء .
  • Oder wollt ihr etwa sagen , daß Abraham , Ismael , Isaak , Jakob und die Stämme ( Israels ) Juden oder Christen waren ? " Sprich : " Wisset ihr es besser oder Allah ? "
    « أم » بل « تقولون » بالتاء والياء « إنَّ إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط كانوا هودا أو نصارى قل » لهم « أأنتم أعلم أم الله » أي الله أعلم وقد برأ منهما إبراهيم بقوله ( ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا ) والمذكورون معه تبع له « ومن أظم ممن كتم » أخفى عن الناس « شهادة عنده » كائنة « من الله » أي لا أحد أظلم منه وهم اليهود كتموا شهادة الله في التوراة إبراهيم بالحنيفية « وما الله بغافل عما تعملون » تهديد لهم .
  • Wir sehen , wie dein Gesicht sich dem Himmel suchend zukehrt , und Wir werden dich nun zu einer Qibla wenden , mit der du zufrieden sein wirst . So wende dein Gesicht in Richtung der heiligen Moschee , und wo immer ihr auch seid , wendet eure Gesichter in ihre Richtung .
    « قد » للتحقيق « نرى تقلُّب » تصرف « وجهك في » جهة « السماء » متطلعا إلى الوحي ومتشوقا للأمر باستقبال الكعبة وكان يود ذلك لأنها قبلة إبراهيم ولأنه دعى إلى إسلام العرب « فلنولينك » نحولنك « قبلة ترضاها » تحبها « فولِّ وجهك » استقبل في الصلاة « شطر » نحو « المسجد الحرام » أي الكعبة « وحيثما كنتم » خطاب للأمة « فولُّوا وجوهكم » في الصلاة « شطره وإن الذين أوتوا الكتاب ليعلمون أنه » أي التولي إلى الكعبة « الحق » الثابت « من ربهم » لما في كتبهم من نعت النبي من أنه يتحول إليها « وما الله بغافل عما تعملون » بالتاء أيها المؤمنون من امتثال أمره وبالياء أي اليهود من إنكار أمر القبلة .